تريند 🔥

🤖 AI

شخصيات تاريخية شهيرة لسنا متأكدين من وجودها فعلياً !

شخصيات تاريخية شهيرة لسنا متأكدين من وجودها فعلياً ! 4
علاء العقـاد
علاء العقـاد

5 د

ليس من السهل دائماً تمييز أي الشخصيات التاريخية كانت موجودة حقاً وأيها كان محض خيال وأسطورة. الكثير من المصادر التاريخية غير كاملة أو ملطخة بالأساطير، والكثير من الشخصيات الموجودة تكون عادة متناقضة أو حتى خيالية..

لكن قد تكون بعض الشخصيات التاريخية العظيمة مخترعة وغير موجودة، ولكن من الممكن أن تكون قد بنيت على أساس شخصيات حقيقية.

من أكثر رجل خارج عن القانون محبوب في بريطانيا إلى مؤسس إسبارطة، لنتعرف على أشهر الشخصيات التاريخية التي بقي وجودها أو عدمه محط نقاش حتى اليوم.


الملك آرثر


1

حامي كاميلوت هو أحد أكثر الملوك المعروفين في التاريخ، لكن الكثير من العلماء يعتقدون أن قصته هي مجرد أسطورة بنفس مستوى أسطورة السيف المغروز في الحجر.

يقال في القصص التقليدية أن الملك الشجاع صد الهجوم السكسوني على بريطانيا خلال القرن الخامس أو السادس، لكن على الرغم من انتصار الملك في اثنتي عشرة معركة متتالية، لا يوجد أي ذكر له فيما وصلنا من تاريخ تلك الفترة، إضافة إلى ذلك لم يظهر تصوير كامل للملك حتى القرن التاسع، ومن ثم في أحد المصادر في القرن الثاني عشر.

أشد الأفكار والخطط العلمية جنوناً.. مشاريع كادت أن تهدد البشرية!

على الرغم من أن التصوير الحديث للملك آرثر الذي يظهره كفارس بدرع لامع، فهو ليس إلا أسطورة مبنية على كتب مثل كتاب السير توماس مالوري “Le Morted’Arthur”، إلا أن بعض المؤرخين يعتقدون أن هذه الحكايات مبنية على أساس حقيقي.

يشير بعض المؤرخين أنه يمكن أن يكون هناك عدة مرشحين قد تكون أسطورة الملك آرثر بنيت على أساسهم، منهم الملك المحارب AmbrosiusAurelianus، والملك Riothamus، وحتى جنرال روماني يدعى Lucius ArtoriusCastus.


فيثاغورس


2

كلنا تعلمنا نظرية فيثاغورس في صفوف الرياضيات، لكن لا يوجد دليل على وجود فيثاغورس نفسه. حسب بعض المصادر، عاش المفكر اليوناني خلال القرنين الخامس والسادس قبل الميلاد، ويذكر بوصفه فيلسوفاً ورياضياً، لكنه في العصور القديمة كان مشهوراً بأنه الأب الروحي لطائفة دينية مهووسة بالأعداد، والتقمص، والشر الناجم عن أكل الفاصولياء.

على الرغم من أن كره فيثاغورس موثق بشكل جيد، إلا أنه لا توجد أي مصادر توثق حياته. جميع المصادر والمراجع التي تذكر المفكر وأفكاره ومعادلاته، وصلتنا من قبل أتباعه الذين لقبوا أنفسهم بالفيثاغورثيين.

القصص التي وصلتنا عن فيثاغورس فيها الكثير من الأساطير والأمور الخارقة للطبيعة، أحدها يقول أن فخذ فيثاغورس من الذهب، وأخرى تقول انه ابن الإله أبولو.

للبعض .. فإن هذه الأكاذيب والتناقضات تشير ببساطة إلى أن شخصية فيثاغورس مبالغ فيها أو يمكن أن تكون شخصية خيالية ابتكرت من قبل أعضاء الطائفة الدينية، وحتى لو كان فيثاغورس موجوداً حقاً، فإن الدلائل تظهر أن المصريين ربما عرفوا المعادلة الشهيرة قبله بزمن طويل.


هوميروس


3

بحث العلماء طويلاً عن الأسس الواقعية التي بنيت عليها ملاحم هوميروس الشهيرة الأوديسة والإلياذة، وامتد النقاش إلى هوميروس نفسه، فحسب عدة نظريات، أعظم الكتاب الإغريق ربما لم يكن موجوداً، وإن وجد فهو على أغلب الظن ليس الكاتب الوحيد للملحمتين المشهورتين.

من المفترض أن هوميروس عاش في القرن السابع أو الثامن قبل الميلاد، وبالنسبة لشخصية مؤثرة مثله، لا توجد أية مصادر معاصرة له تذكر وجوده، يوصف هوميروس في بعض المصادر بأنه رجل أعمى ولد في جزيرة خيوس اليونانية، لكن حتى هذا الوصف غير مؤكد.

أدى عدم توفر المعلومات عن حياة هوميروس بالبعض لوضع نظريات تقول أن الأوديسة والإلياذة كتبتا على يد مجموعة من الكتاب المختلفين أو ربما اختيرتا من بين القصص الشعبية المحكية المشهورة المتناقلة بين الأجيال، وقد يكون هوميروس شخصية مخترعة لجعل الأساطير والملاحم مكتوبة على يد كاتب واحد.


روبن هود


4

تأخذ شخصية روبن هود حيزاً كبيراً من القصص الفولكلورية في العصور الوسطى، ظهرت أشهر شخصية خارجة عن القانون أول مرة في قصائد وقصص تعود للقرنين الرابع والخامس عشر، وتشير أدلة تاريخية أقدم من ذلك أن بعض المجرمين كانت لهم أسماء مثل “Rabunhod” و”Robehod”.

معظم هذه القصص المحكية تصف روبن هود بأنه شخص من عامة الشعب، قاد مجموعة من قطاعي الطرق وتحدى شرف نوتنغهام الذي يكرهه، وبعض المصادر الأخرى تقول أنه من أصل نبيل ومن ثم أصبح خارجاً عن القانون.

حاول الباحثون طوال قرون معرفة هوية روبن هود الحقيقية، لكن لم يظهر مرشح واضح. معظم المصادر الشائعة تقول أنه كان أحد أتباع الملك ريتشارد قلب الأسد، لكن المصادر الأخرى متنوعة فربما يكون أحد حكام اسكوتلندا أو أحد فرسان الهيكل.

مع ذلك فإن عدداً متزايداً من المؤرخين يعتبرون قصة روبن هود ورجاله مجرد أسطورة من العصور الوسطى وإحدى الخرافات الشعبية حول مقاومة الظلم والاستبداد.


ليكورغوس


5

 ليكورغوس Lycorgos شخصية إسبرطيّة غامضة، ينسب المؤرخون لها وضع الدستور والنظام العسكري الإسبرطي. في وقت ما بين القرنين السابع والتاسع قبل الميلاد قدم ليكورغوس مجموعة من الإصلاحات والتشريعات الحازمة في جميع المجالات كالزواج والمال وتربية الأطفال. ربما أشهر هذه الإصلاحات هي التربية والتأهيل البدنيين للصغار، اللذان جعلا من صبية إسبرطة محاربين أشداء.

ذو صلة

وبينما لايوجد شك في أن إصلاحات ليكورغوس قد صدرت، إلا أن المؤرخين مازالوا غير متأكدين إذا كان الرجل نفسه موجود في الواقع.

لم يسجل الإسبرطيون تاريخهم باستخدام الكتابة، لذلك فمعظم ما هو معروف عن أبرز زعمائهم، يأتي من مصادر متأخرة وغالباً ما تكون متناقضة بشكل كبير. تحوي سيرة ليكورغوس على الكثير من الأحداث الخرافية، أحدها يذكر أنه أنهى حياته من خلال تجويع نفسه، مما حدا بالبعض للتكهن بأن الشخصية المشابهة للآلهة ليست إلا ابتكاراً من الإسبرطيين لينسبوا ثقافتهم لعمل خالق أو مبتكر واحد.

أحلى ماعندنا ، واصل لعندك! سجل بنشرة أراجيك البريدية

بالنقر على زر “التسجيل”، فإنك توافق شروط الخدمة وسياسية الخصوصية وتلقي رسائل بريدية من أراجيك

عبَّر عن رأيك

إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّةواحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.

مهما برر المرء لنفسه وبحث عن اعذار فليس لديه اي حجة امام الله للكفر ، يمكن للمرء ان يخدر ضميره او يقتله لكن لا يمكن له الهرب من الله مهما لجأ لادعاء عدم وجوده ومهما اقنع نفسه انه مهتم بالعلم او التنوير او غير ذلك

بل ان كل كلامه عن العلم غالباً مجرد تهرب من الحق وهو مصدر ما يتحدث عنه ، ومن يرى هذا الكون الهائل وينكر وجود الله لاجل نظريات الحادية متكبر جاحد يستحق العقاب

مهما حاول الملحدون الثرثرة بالنظريات الكثيرة لتفسير هذا الكون المعقد بكل ما فيه من ذرات وعمليات يبقون مجرد بشر لهم حدود ومعايير لا يمكن الجزم بها ، فكيف يطيعهم اي عاقل في الاعتقاد ان هذا الكون جاء بدون اله مسبب متعمد ، لا كتاب يكتب بتناثر حروف بالصدفة ، ولا شيء يأتي دون مخترع له ، وان قالوا حجتهم السخيفة ( من اين اتى الله ؟! ) فهم بذلك ينسون حقيقة ان الله في الاساس يتجاوز كل ما يعرفونه اصلاً وانهم مازالوا عاجزين عن اكتشاف كل تفاصيل عالمهم الحالي ، فكيف يعتقدون ان لهم الحق في السؤال عن الخالق ؟! هذا هو الوهم عندما يعتقد المرء نفسه صاحب حق ويتجاوز حدوده فلا نعرف سوى ما اخبرنا الله عن نفسه وحكمته واموره بيده وحده

يريدك الملحد ان تعتبره متنوراً عبقرياً حراً ، لكنه كبائع الوهم لا يضمن لك اي شيء حرفياً ، لا يمكنه ضمان عدم وجود اله ( بل العكس تجد مئة دليل ضد كلامه) ، لا يمكنه حمايتك ان حكم الله عليك بالعذاب لانه وقتها يعجز عن فعل شيء لنفسه ، لا يمكنه حتى ضمان دنياك وسعادتك فيها لان دنياه اساساً ليست بيده ( وليس سعيداً لان دين الله موجود مهما صرخ ضده )، بارع في المصطلحات وحسب ومدح نفسه ، ولا عجب فهذه الخدع الطريقة الوحيدة ليعيش مع الكفر فالكفر بالله اكبر خدعة وكذبة

الملحد هو ببساطة كافر وحسب ، اختار رغباته على الحق ، اختار طريقه بحرية اعطاها له الله كما يختار المرء اي شيء له فيه خيار ، لكن لكل خيار نتيجة باذن الله ومن يختار الكفر ليس له مبررات ولن تنفعه اي اقوال فلاسفة او علماء الالحاد او غيرهم

المؤمن لم ولن يخسر شيئاً باتباع الله ، لن يخسر بترك الخمور والشذوذ والفواحش والقبائح ، لم يمنعه الله من التعلم والابتكار ، لن يخسر بواجبات بسيطة مثل الصلاة والصيام ، والاهم قبل كل شيء انه مع كل هذا التسهيل يؤمن انه عبد لله وعليه طاعته ولو امر باشياء اصعب عليه لان هذه الحياة اختبار في النهاية من الله ولان روحه ستذهب لله وليس للفلاسفة او البشر من ملحدين وغيرهم فلا يعقل ان يترك المرء ايمانه ليسلمه لبشر

المؤمن لا يلوم الله والعياذ به على اي شر او فساد لانه يعلم ان كل ذلك اما بلاء او من البشر انفسهم ، فحتى المجتمعات المسلمة حالياً ليست عذراً للتمرد لانهم هم في الاساس من اختاروا ايضاً ما نراه من بعد عن الله سبحانه وتعالى وانبهارهم بالغرب ومن فيه من شواذ نجسين

المسلم ليس كالملحد حتى في تعامله مع الكفار فالمسلم له كرامه تجعله يتعامل معهم بالمصالح الدنيوية فقط كاي شخص طبيعي ، اما الملحد يبيع نفسه وكرامته ويعتبر اي اختراع ولو دفع عليه مالاً ديناً يقدمه لاسياده ، واغلب اسياده من البيض مهما ادعوا المساواة والانسانية يرون ان بقية الاعراق اقل منهم بكثير ، وحرب اوكرانيا وفرق المعاملة بين السود والبيض في الاجلاء وكذلك فروق المعاملة مع طالبي اللجوء حسب بلادهم وعرقهم لا تخفى على عاقل ، والاحمق من يصدق انهم يعتبرون البقية متساوون معهم .

حتى الشبهات تم الرد عليها جميعها ومن يبحث عن الحق فعلاً يسلم نفسه لله بصدق ويسأله ذلك ويبحث عن اجوبة عند اهل العلم المتخصصين بالرد على الالحاد لكن ما نراه ان اغلب الملحدين لا يريدون الحق بل ما يرغبون بسماعه ، لذلك يلجأون للسخرية من الدين واستفزاز المسلمين العاديين لانهم في الاساس لديهم فراغ داخلي وخواء يريدون تفريغه بل حتى ان وجدوا شيئاً ضدهم يرفضونه .

الملحد العربي بالذات كائن تعيس لن تجد بينهم من لا يفكر في الله ليلاً ونهاراً رغم ادعاء عدم وجوده ، لا يستطيعون حتى الاستمتاع بالحياة لان الخوف يقيدهم ، لا تجد لهم اختراعات او انجازات مثل اسيادهم البيض رغم ادعائهم ان الالحاد طريق للعلم ، يعتبرون انفسهم ضحايا لكل شيء لتبرير فشلهم كبشر سواء في العلم او الدين والاخلاق ، ونهاية متوقعة لهم الانتحار بعد حياة بائسة لم يجدوا هدفهم فيها الا من هداه الله بفضله

والرعب الحقيقي عندما يدركون ما كانوا بالفعل يتهربون منه بعد موتهم ان لم يغفر الله لهم .

مهما سخرتم فنحمد الله على دينه ونعوذ به من ان نصبح مثلكم وان يهديكم

لا اله الا الله

محمد رسول الله

هذه مجرد تبريرات الحادية واعذار لمهاجمة الدين وادعاء ان جميع البشر لسنوات يتبعون ديناً لم يروا الانبياء اللذين دعوا اليه لكن على عكس الشخصيات التي في هذا المقال كمثال فقد ترك الانبياء اثراً اكبر ومؤمنين بما دعوا اليه الى قيام الساعة فوق ان اي عاقل يعلم ان الله موجود وان هؤلاء الانبياء دعوا الى حقيقة مؤكدة

مهما برر المرء لنفسه وبحث عن اعذار فليس لديه اي حجة امام الله للكفر ، يمكن للمرء ان يخدر ضميره او يقتله لكن لا يمكن له الهرب من الله مهما لجأ لادعاء عدم وجوده ومهما اقنع نفسه انه مهتم بالعلم او التنوير او غير ذلك

بل ان كل كلامه عن العلم غالباً مجرد تهرب من الحق وهو مصدر ما يتحدث عنه ، ومن يرى هذا الكون الهائل وينكر وجود الله لاجل نظريات الحادية متكبر جاحد يستحق العقاب

مهما حاول الملحدون الثرثرة بالنظريات الكثيرة لتفسير هذا الكون المعقد بكل ما فيه من ذرات وعمليات يبقون مجرد بشر لهم حدود ومعايير لا يمكن الجزم بها ، فكيف يطيعهم اي عاقل في الاعتقاد ان هذا الكون جاء بدون اله مسبب متعمد ، لا كتاب يكتب بتناثر حروف بالصدفة ، ولا شيء يأتي دون مخترع له ، وان قالوا حجتهم السخيفة ( من اين اتى الله ؟! ) فهم بذلك ينسون حقيقة ان الله في الاساس يتجاوز كل ما يعرفونه اصلاً وانهم مازالوا عاجزين عن اكتشاف كل تفاصيل عالمهم الحالي ، فكيف يعتقدون ان لهم الحق في السؤال عن الخالق ؟! هذا هو الوهم عندما يعتقد المرء نفسه صاحب حق ويتجاوز حدوده فلا نعرف سوى ما اخبرنا الله عن نفسه وحكمته واموره بيده وحده

يريدك الملحد ان تعتبره متنوراً عبقرياً حراً ، لكنه كبائع الوهم لا يضمن لك اي شيء حرفياً ، لا يمكنه ضمان عدم وجود اله ( بل العكس تجد مئة دليل ضد كلامه) ، لا يمكنه حمايتك ان حكم الله عليك بالعذاب لانه وقتها يعجز عن فعل شيء لنفسه ، لا يمكنه حتى ضمان دنياك وسعادتك فيها لان دنياه اساساً ليست بيده ( وليس سعيداً لان دين الله موجود مهما صرخ ضده )، بارع في المصطلحات وحسب ومدح نفسه ، ولا عجب فهذه الخدع الطريقة الوحيدة ليعيش مع الكفر فالكفر بالله اكبر خدعة وكذبة

الملحد هو ببساطة كافر وحسب ، اختار رغباته على الحق ، اختار طريقه بحرية اعطاها له الله كما يختار المرء اي شيء له فيه خيار ، لكن لكل خيار نتيجة باذن الله ومن يختار الكفر ليس له مبررات ولن تنفعه اي اقوال فلاسفة او علماء الالحاد او غيرهم

المؤمن لم ولن يخسر شيئاً باتباع الله ، لن يخسر بترك الخمور والشذوذ والفواحش والقبائح ، لم يمنعه الله من التعلم والابتكار ، لن يخسر بواجبات بسيطة مثل الصلاة والصيام ، والاهم قبل كل شيء انه مع كل هذا التسهيل يؤمن انه عبد لله وعليه طاعته ولو امر باشياء اصعب عليه لان هذه الحياة اختبار في النهاية من الله ولان روحه ستذهب لله وليس للفلاسفة او البشر من ملحدين وغيرهم فلا يعقل ان يترك المرء ايمانه ليسلمه لبشر

المؤمن لا يلوم الله والعياذ به على اي شر او فساد لانه يعلم ان كل ذلك اما بلاء او من البشر انفسهم ، فحتى المجتمعات المسلمة حالياً ليست عذراً للتمرد لانهم هم في الاساس من اختاروا ايضاً ما نراه من بعد عن الله سبحانه وتعالى وانبهارهم بالغرب ومن فيه من شواذ نجسين

المسلم ليس كالملحد حتى في تعامله مع الكفار فالمسلم له كرامه تجعله يتعامل معهم بالمصالح الدنيوية فقط كاي شخص طبيعي ، اما الملحد يبيع نفسه وكرامته ويعتبر اي اختراع ولو دفع عليه مالاً ديناً يقدمه لاسياده ، واغلب اسياده من البيض مهما ادعوا المساواة والانسانية يرون ان بقية الاعراق اقل منهم بكثير ، وحرب اوكرانيا وفرق المعاملة بين السود والبيض في الاجلاء وكذلك فروق المعاملة مع طالبي اللجوء حسب بلادهم وعرقهم لا تخفى على عاقل ، والاحمق من يصدق انهم يعتبرون البقية متساوون معهم .

حتى الشبهات تم الرد عليها جميعها ومن يبحث عن الحق فعلاً يسلم نفسه لله بصدق ويسأله ذلك ويبحث عن اجوبة عند اهل العلم المتخصصين بالرد على الالحاد لكن ما نراه ان اغلب الملحدين لا يريدون الحق بل ما يرغبون بسماعه ، لذلك يلجأون للسخرية من الدين واستفزاز المسلمين العاديين لانهم في الاساس لديهم فراغ داخلي وخواء يريدون تفريغه بل حتى ان وجدوا شيئاً ضدهم يرفضونه .

الملحد العربي بالذات كائن تعيس لن تجد بينهم من لا يفكر في الله ليلاً ونهاراً رغم ادعاء عدم وجوده ، لا يستطيعون حتى الاستمتاع بالحياة لان الخوف يقيدهم ، لا تجد لهم اختراعات او انجازات مثل اسيادهم البيض رغم ادعائهم ان الالحاد طريق للعلم ، يعتبرون انفسهم ضحايا لكل شيء لتبرير فشلهم كبشر سواء في العلم او الدين والاخلاق ، ونهاية متوقعة لهم الانتحار بعد حياة بائسة لم يجدوا هدفهم فيها الا من هداه الله بفضله

والرعب الحقيقي عندما يدركون ما كانوا بالفعل يتهربون منه بعد موتهم ان لم يغفر الله لهم .

مهما سخرتم فنحمد الله على دينه ونعوذ به من ان نصبح مثلكم وان يهديكم

لا اله الا الله

محمد رسول الله

مهما برر المرء لنفسه وبحث عن اعذار فليس لديه اي حجة امام الله للكفر ، يمكن للمرء ان يخدر ضميره او يقتله لكن لا يمكن له الهرب من الله مهما لجأ لادعاء عدم وجوده ومهما اقنع نفسه انه مهتم بالعلم او التنوير او غير ذلك

بل ان كل كلامه عن العلم غالباً مجرد تهرب من الحق وهو مصدر ما يتحدث عنه ، ومن يرى هذا الكون الهائل وينكر وجود الله لاجل نظريات الحادية متكبر جاحد يستحق العقاب

مهما حاول الملحدون الثرثرة بالنظريات الكثيرة لتفسير هذا الكون المعقد بكل ما فيه من ذرات وعمليات يبقون مجرد بشر لهم حدود ومعايير لا يمكن الجزم بها ، فكيف يطيعهم اي عاقل في الاعتقاد ان هذا الكون جاء بدون اله مسبب متعمد ، لا كتاب يكتب بتناثر حروف بالصدفة ، ولا شيء يأتي دون مخترع له ، وان قالوا حجتهم السخيفة ( من اين اتى الله ؟! ) فهم بذلك ينسون حقيقة ان الله في الاساس يتجاوز كل ما يعرفونه اصلاً وانهم مازالوا عاجزين عن اكتشاف كل تفاصيل عالمهم الحالي ، فكيف يعتقدون ان لهم الحق في السؤال عن الخالق ؟! هذا هو الوهم عندما يعتقد المرء نفسه صاحب حق ويتجاوز حدوده فلا نعرف سوى ما اخبرنا الله عن نفسه وحكمته واموره بيده وحده

يريدك الملحد ان تعتبره متنوراً عبقرياً حراً ، لكنه كبائع الوهم لا يضمن لك اي شيء حرفياً ، لا يمكنه ضمان عدم وجود اله ( بل العكس تجد مئة دليل ضد كلامه) ، لا يمكنه حمايتك ان حكم الله عليك بالعذاب لانه وقتها يعجز عن فعل شيء لنفسه ، لا يمكنه حتى ضمان دنياك وسعادتك فيها لان دنياه اساساً ليست بيده ( وليس سعيداً لان دين الله موجود مهما صرخ ضده )، بارع في المصطلحات وحسب ومدح نفسه ، ولا عجب فهذه الخدع الطريقة الوحيدة ليعيش مع الكفر فالكفر بالله اكبر خدعة وكذبة

الملحد هو ببساطة كافر وحسب ، اختار رغباته على الحق ، اختار طريقه بحرية اعطاها له الله كما يختار المرء اي شيء له فيه خيار ، لكن لكل خيار نتيجة باذن الله ومن يختار الكفر ليس له مبررات ولن تنفعه اي اقوال فلاسفة او علماء الالحاد او غيرهم

المؤمن لم ولن يخسر شيئاً باتباع الله ، لن يخسر بترك الخمور والشذوذ والفواحش والقبائح ، لم يمنعه الله من التعلم والابتكار ، لن يخسر بواجبات بسيطة مثل الصلاة والصيام ، والاهم قبل كل شيء انه مع كل هذا التسهيل يؤمن انه عبد لله وعليه طاعته ولو امر باشياء اصعب عليه لان هذه الحياة اختبار في النهاية من الله ولان روحه ستذهب لله وليس للفلاسفة او البشر من ملحدين وغيرهم فلا يعقل ان يترك المرء ايمانه ليسلمه لبشر

المؤمن لا يلوم الله والعياذ به على اي شر او فساد لانه يعلم ان كل ذلك اما بلاء او من البشر انفسهم ، فحتى المجتمعات المسلمة حالياً ليست عذراً للتمرد لانهم هم في الاساس من اختاروا ايضاً ما نراه من بعد عن الله سبحانه وتعالى وانبهارهم بالغرب ومن فيه من شواذ نجسين

المسلم ليس كالملحد حتى في تعامله مع الكفار فالمسلم له كرامه تجعله يتعامل معهم بالمصالح الدنيوية فقط كاي شخص طبيعي ، اما الملحد يبيع نفسه وكرامته ويعتبر اي اختراع ولو دفع عليه مالاً ديناً يقدمه لاسياده ، واغلب اسياده من البيض مهما ادعوا المساواة والانسانية يرون ان بقية الاعراق اقل منهم بكثير ، وحرب اوكرانيا وفرق المعاملة بين السود والبيض في الاجلاء وكذلك فروق المعاملة مع طالبي اللجوء حسب بلادهم وعرقهم لا تخفى على عاقل ، والاحمق من يصدق انهم يعتبرون البقية متساوون معهم .

حتى الشبهات تم الرد عليها جميعها ومن يبحث عن الحق فعلاً يسلم نفسه لله بصدق ويسأله ذلك ويبحث عن اجوبة عند اهل العلم المتخصصين بالرد على الالحاد لكن ما نراه ان اغلب الملحدين لا يريدون الحق بل ما يرغبون بسماعه ، لذلك يلجأون للسخرية من الدين واستفزاز المسلمين العاديين لانهم في الاساس لديهم فراغ داخلي وخواء يريدون تفريغه بل حتى ان وجدوا شيئاً ضدهم يرفضونه .

الملحد العربي بالذات كائن تعيس لن تجد بينهم من لا يفكر في الله ليلاً ونهاراً رغم ادعاء عدم وجوده ، لا يستطيعون حتى الاستمتاع بالحياة لان الخوف يقيدهم ، لا تجد لهم اختراعات او انجازات مثل اسيادهم البيض رغم ادعائهم ان الالحاد طريق للعلم ، يعتبرون انفسهم ضحايا لكل شيء لتبرير فشلهم كبشر سواء في العلم او الدين والاخلاق ، ونهاية متوقعة لهم الانتحار بعد حياة بائسة لم يجدوا هدفهم فيها الا من هداه الله بفضله

والرعب الحقيقي عندما يدركون ما كانوا بالفعل يتهربون منه بعد موتهم ان لم يغفر الله لهم .

مهما سخرتم فنحمد الله على دينه ونعوذ به من ان نصبح مثلكم وان يهديكم

لا اله الا الله

محمد رسول الله

ادعاء عدم وجود اشخاص معينين بحجة انهم في كتب او دين دون ذكرهم عند غيرهم حجة لا قيمة لها ومجرد عذر الحادي وحسب لمهاجمة الاديان لا سيما انه على عكس الشخصيات التي في المقال كمثال فالانبياء مازال دينهم باقياً بفضل الله كما ان اي عاقل يعلم عندما يرى الكون دون اكبر ان الله موجود وانه لا بد من طريق يوصل اليه

وهل لديك دليل قاطع على عدم وجودهم ام انها بضع ابحاث لا دليل لها وضعها علماء الالحاد اللذين تصدقهم ان اخبروك اي شيء ؟! مهما برر المرء لنفسه وبحث عن اعذار فليس لديه اي حجة امام الله للكفر ، يمكن للمرء ان يخدر ضميره او يقتله لكن لا يمكن له الهرب من الله مهما لجأ لادعاء عدم وجوده ومهما اقنع نفسه انه مهتم بالعلم او التنوير او غير ذلك

بل ان كل كلامه عن العلم غالباً مجرد تهرب من الحق وهو مصدر ما يتحدث عنه ، ومن يرى هذا الكون الهائل وينكر وجود الله لاجل نظريات الحادية متكبر جاحد يستحق العقاب

مهما حاول الملحدون الثرثرة بالنظريات الكثيرة لتفسير هذا الكون المعقد بكل ما فيه من ذرات وعمليات يبقون مجرد بشر لهم حدود ومعايير لا يمكن الجزم بها ، فكيف يطيعهم اي عاقل في الاعتقاد ان هذا الكون جاء بدون اله مسبب متعمد ، لا كتاب يكتب بتناثر حروف بالصدفة ، ولا شيء يأتي دون مخترع له ، وان قالوا حجتهم السخيفة ( من اين اتى الله ؟! ) فهم بذلك ينسون حقيقة ان الله في الاساس يتجاوز كل ما يعرفونه اصلاً وانهم مازالوا عاجزين عن اكتشاف كل تفاصيل عالمهم الحالي ، فكيف يعتقدون ان لهم الحق في السؤال عن الخالق ؟! هذا هو الوهم عندما يعتقد المرء نفسه صاحب حق ويتجاوز حدوده فلا نعرف سوى ما اخبرنا الله عن نفسه وحكمته واموره بيده وحده

يريدك الملحد ان تعتبره متنوراً عبقرياً حراً ، لكنه كبائع الوهم لا يضمن لك اي شيء حرفياً ، لا يمكنه ضمان عدم وجود اله ( بل العكس تجد مئة دليل ضد كلامه) ، لا يمكنه حمايتك ان حكم الله عليك بالعذاب لانه وقتها يعجز عن فعل شيء لنفسه ، لا يمكنه حتى ضمان دنياك وسعادتك فيها لان دنياه اساساً ليست بيده ( وليس سعيداً لان دين الله موجود مهما صرخ ضده )، بارع في المصطلحات وحسب ومدح نفسه ، ولا عجب فهذه الخدع الطريقة الوحيدة ليعيش مع الكفر فالكفر بالله اكبر خدعة وكذبة

الملحد هو ببساطة كافر وحسب ، اختار رغباته على الحق ، اختار طريقه بحرية اعطاها له الله كما يختار المرء اي شيء له فيه خيار ، لكن لكل خيار نتيجة باذن الله ومن يختار الكفر ليس له مبررات ولن تنفعه اي اقوال فلاسفة او علماء الالحاد او غيرهم

المؤمن لم ولن يخسر شيئاً باتباع الله ، لن يخسر بترك الخمور والشذوذ والفواحش والقبائح ، لم يمنعه الله من التعلم والابتكار ، لن يخسر بواجبات بسيطة مثل الصلاة والصيام ، والاهم قبل كل شيء انه مع كل هذا التسهيل يؤمن انه عبد لله وعليه طاعته ولو امر باشياء اصعب عليه لان هذه الحياة اختبار في النهاية من الله ولان روحه ستذهب لله وليس للفلاسفة او البشر من ملحدين وغيرهم فلا يعقل ان يترك المرء ايمانه ليسلمه لبشر

المؤمن لا يلوم الله والعياذ به على اي شر او فساد لانه يعلم ان كل ذلك اما بلاء او من البشر انفسهم ، فحتى المجتمعات المسلمة حالياً ليست عذراً للتمرد لانهم هم في الاساس من اختاروا ايضاً ما نراه من بعد عن الله سبحانه وتعالى وانبهارهم بالغرب ومن فيه من شواذ نجسين

المسلم ليس كالملحد حتى في تعامله مع الكفار فالمسلم له كرامه تجعله يتعامل معهم بالمصالح الدنيوية فقط كاي شخص طبيعي ، اما الملحد يبيع نفسه وكرامته ويعتبر اي اختراع ولو دفع عليه مالاً ديناً يقدمه لاسياده ، واغلب اسياده من البيض مهما ادعوا المساواة والانسانية يرون ان بقية الاعراق اقل منهم بكثير ، وحرب اوكرانيا وفرق المعاملة بين السود والبيض في الاجلاء وكذلك فروق المعاملة مع طالبي اللجوء حسب بلادهم وعرقهم لا تخفى على عاقل ، والاحمق من يصدق انهم يعتبرون البقية متساوون معهم .

حتى الشبهات تم الرد عليها جميعها ومن يبحث عن الحق فعلاً يسلم نفسه لله بصدق ويسأله ذلك ويبحث عن اجوبة عند اهل العلم المتخصصين بالرد على الالحاد لكن ما نراه ان اغلب الملحدين لا يريدون الحق بل ما يرغبون بسماعه ، لذلك يلجأون للسخرية من الدين واستفزاز المسلمين العاديين لانهم في الاساس لديهم فراغ داخلي وخواء يريدون تفريغه بل حتى ان وجدوا شيئاً ضدهم يرفضونه .

الملحد العربي بالذات كائن تعيس لن تجد بينهم من لا يفكر في الله ليلاً ونهاراً رغم ادعاء عدم وجوده ، لا يستطيعون حتى الاستمتاع بالحياة لان الخوف يقيدهم ، لا تجد لهم اختراعات او انجازات مثل اسيادهم البيض رغم ادعائهم ان الالحاد طريق للعلم ، يعتبرون انفسهم ضحايا لكل شيء لتبرير فشلهم كبشر سواء في العلم او الدين والاخلاق ، ونهاية متوقعة لهم الانتحار بعد حياة بائسة لم يجدوا هدفهم فيها الا من هداه الله بفضله

والرعب الحقيقي عندما يدركون ما كانوا بالفعل يتهربون منه بعد موتهم ان لم يغفر الله لهم .

مهما سخرتم فنحمد الله على دينه ونعوذ به من ان نصبح مثلكم وان يهديكم

لا اله الا الله

محمد رسول الله

Adam Malek انت تقول أنا حتى الله غير موجود يا اخي هناك اشياء لازم نأمن بها لانها تفوق قدرتنا العقلية لازمك تقرا القرآن و تفهمه لتتضح لك الصورة

Adam Malek انت تقول أنا حتى الله غير موجود يا اخي هناك اشياء لازم نأمن بها لانها تفوق قدرتنا العقلية لازمك تقرا القرآن و تفهمه لتتضح لك الصورة

عيسى و موسى أنبياء و اذهب للقرأن لتعرف الحقيقة

عيسى و موسى أنبياء و اذهب للقرأن لتعرف الحقيقة

and jesus $ moussa

بهذا تميزت الحضارة الاسلامية عن باقي الحضارات بعلم الرجال، فأي شخص تجده مذكور في كتب الحديث إلا وفيه معلومات عن نسبه وقبيلته وشيوخه وكلام أهل العلم فيه أهو ثقة أم غير ثقة
ويأتي أشخاص في زماننا يشككون في ثوابتنا وتاريخنا وتجدهم ينقلون عن أشخاص لا يعرف نسبهم وأصلهم
الله المستعان

مشخوخ ف وجودها إزاي , جابوا وجدها وشخوا فيه

مشخوخ ف وجودها إزاي , جابوا وجدها وشخوا فيه

Osama Rasmi Al Daqqa النبي نوح ويوسف مثلا مش موجودين غير في الكتب المقدسة

Osama Rasmi Al Daqqa النبي نوح ويوسف مثلا مش موجودين غير في الكتب المقدسة

مثل مين؟

مثل مين؟

قريت من قبل انه شكسبير كمان من ضمن الشخصيات المشكوك في وجودها ~~

فيه ناس تانية مش متأكدين من وجودها التاريخي بس مينفعش نقول ع النت عشان الازدراء وكده 😀 😀

ممتاز شكرا لكم

موقع مفيد جدا

ههه أجل , ” وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَٰذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِن كُلِّ مَثَلٍ ۚ وَكَانَ الْإِنسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا ” (54) الكهــف
طبعــاً أي إنسان لن يتحمل أن تسير عكس تياره أو ان يرى شيئاً خاطئاً دون ردة فعل عنيفة مالم يكن متعقلاً
فلا تلمه يا محمد لطبيعته ^_^ .. بالنسبة للخشوع ما كنت لأقول ذلك مالم أرى تأثيرها على من لم يولد مسلماً
فهناك الكثير من تأثر مثلاً بالآذان إثر سماعه في تركيا كونها مدينة اوروبية ذات سياحة , ومنهم ممثلون هوليوديون ومواطنون عاديين او حتى سماع القرآن و صداه في الأنفس رغم عدم فهمهم للعربية و صدقني كل ماقلته لم أضف عليه من شئ
لكن كلامك صحيح بالنسبة للبعض فكما تعلم أبو جهل الذي عرف الرسول صلى الله عليه وسلم أكثر مني ومنك وعلم نبوته
ولكنه أصر و إستكبر لمصالح فلولا هؤلاء لما وضعنا في هذه الدنيا الدنيى أصلا ؟ كله مجرد إختبار ..
ما يعجبني فيك سعة ثقافتك بغض النظر عن براعتك اللغوية و رحابة صدرك
تشرفت أيضاً بالنقاش معك … فأمثالك قليلون
في أمان الله يا محمد :]

ههه أجل , ” وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَٰذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِن كُلِّ مَثَلٍ ۚ وَكَانَ الْإِنسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا ” (54) الكهــف
طبعــاً أي إنسان لن يتحمل أن تسير عكس تياره أو ان يرى شيئاً خاطئاً دون ردة فعل عنيفة مالم يكن متعقلاً
فلا تلمه يا محمد لطبيعته ^_^ .. بالنسبة للخشوع ما كنت لأقول ذلك مالم أرى تأثيرها على من لم يولد مسلماً
فهناك الكثير من تأثر مثلاً بالآذان إثر سماعه في تركيا كونها مدينة اوروبية ذات سياحة , ومنهم ممثلون هوليوديون ومواطنون عاديين او حتى سماع القرآن و صداه في الأنفس رغم عدم فهمهم للعربية و صدقني كل ماقلته لم أضف عليه من شئ
لكن كلامك صحيح بالنسبة للبعض فكما تعلم أبو جهل الذي عرف الرسول صلى الله عليه وسلم أكثر مني ومنك وعلم نبوته
ولكنه أصر و إستكبر لمصالح فلولا هؤلاء لما وضعنا في هذه الدنيا الدنيى أصلا ؟ كله مجرد إختبار ..
ما يعجبني فيك سعة ثقافتك بغض النظر عن براعتك اللغوية و رحابة صدرك
تشرفت أيضاً بالنقاش معك … فأمثالك قليلون
في أمان الله يا محمد :]

القضية نسبية، فالبنسبة للمسلم تلك مقدسات وأشياء توجب الخشوع وبالنسبة لشخص آخر فهي مجرد أماكن عبادة عادية وأشياء يعظمها أصحابها ويضفون عليها قداسة وهالة
على أي، سعدت بالحديث معك، كان نقاشا راقيا، وهاته سابقة نظرا لطبيعة الموضوع الذي نناقشه، على عكس أخينا الذي أهانني في بداية التعليقات ههه
مودتي 🙂

القضية نسبية، فالبنسبة للمسلم تلك مقدسات وأشياء توجب الخشوع وبالنسبة لشخص آخر فهي مجرد أماكن عبادة عادية وأشياء يعظمها أصحابها ويضفون عليها قداسة وهالة
على أي، سعدت بالحديث معك، كان نقاشا راقيا، وهاته سابقة نظرا لطبيعة الموضوع الذي نناقشه، على عكس أخينا الذي أهانني في بداية التعليقات ههه
مودتي 🙂

صحيح كلامك أخي محمد من مصالح السعودية أنها تحافظ على موسم الحج
لكن دعنا من حصر التاريخ الإسلامي على السعودية فحسب فهو لا يمثل الا 1/14 منه , فبلاد الحجاز
اثناء الحكم العثماني كانت تتولى الحرمين الشريفين ولم تمسس من المقدسات من شئ او من مداخيل
الحج من شئ – كان الحج على البر وبطريقة عفوية – كما دافعت عن المقدسات الدينية و بنت حول الحرمين
والى الآن مازالت بعض الأعمدة القائمة من العهد العثماني
ما أقصده من كلامي أن حماية الحرمين و خدمتهما لم يكن ذا مصالح مادية فالتهديدات السابقة إذاً لا يمكن إعتبارها تآمرية .
وحماية الحرمين كان نتيجة نبع الإيمان الذي يلاقيه سكان تلك المنطقة ومن يأتيها من حجاج
ويمكنك أن تسأل من زار بيت الله الحرام و ما أحس من خشوع .

صحيح كلامك أخي محمد من مصالح السعودية أنها تحافظ على موسم الحج
لكن دعنا من حصر التاريخ الإسلامي على السعودية فحسب فهو لا يمثل الا 1/14 منه , فبلاد الحجاز
اثناء الحكم العثماني كانت تتولى الحرمين الشريفين ولم تمسس من المقدسات من شئ او من مداخيل
الحج من شئ – كان الحج على البر وبطريقة عفوية – كما دافعت عن المقدسات الدينية و بنت حول الحرمين
والى الآن مازالت بعض الأعمدة القائمة من العهد العثماني
ما أقصده من كلامي أن حماية الحرمين و خدمتهما لم يكن ذا مصالح مادية فالتهديدات السابقة إذاً لا يمكن إعتبارها تآمرية .
وحماية الحرمين كان نتيجة نبع الإيمان الذي يلاقيه سكان تلك المنطقة ومن يأتيها من حجاج
ويمكنك أن تسأل من زار بيت الله الحرام و ما أحس من خشوع .

تظل هاته المعلومات (زمزم وتحليله) والتبريرات (أعداء الدين) مشكوكا في مصداقيتها لأنها تكون برضى السعودية ورجال الدين بها وتمويلها، صاحب الحق لا يخاف ، والأعداء موجودون في عقول التآمريين، فالعلم ليس به عدوي أو صديقي
بل حقائق ومعطيات، وهذا ما تتوجس منه السعودية خوفا، فالمقدسات مبنية على الغموض والذي يجذب سلطة ورواجا ماديا للسعودية (موسم الحج)، لا تتصور أن تخاطر السعودية بمصدر قوتها المعنوي

تظل هاته المعلومات (زمزم وتحليله) والتبريرات (أعداء الدين) مشكوكا في مصداقيتها لأنها تكون برضى السعودية ورجال الدين بها وتمويلها، صاحب الحق لا يخاف ، والأعداء موجودون في عقول التآمريين، فالعلم ليس به عدوي أو صديقي
بل حقائق ومعطيات، وهذا ما تتوجس منه السعودية خوفا، فالمقدسات مبنية على الغموض والذي يجذب سلطة ورواجا ماديا للسعودية (موسم الحج)، لا تتصور أن تخاطر السعودية بمصدر قوتها المعنوي

المشكــلة ان تطبيق العلم التجريبي على أمور كهذه يستحيل وهو مايجعل اثبات هذا الكلام غير ممكن إطلاقا من ناحية العلم 🙂 فلم ولن يتم . وما أود الوصول اليه هو ان لا نعتمده على مجال التاريخ أبداً بل الى ضوابط أخرى
أما حفظ ثياب الرسول صلى الله عليه وسلم فهو لقدوسيتها فأعداء الإسلام موجودون في كل مكان و كمثال القزم الصومالي الذي كسر إنارة المسجد النبوي وقت العمرة نتيجة غفلة بسيطة .
بإستثناء بئر زمزم الذي جَهُلَ مصدره نتيجة أعمال التوسيع لهذا البئر حيث صعبت لتدفق مياه زمزم الذي لم ينقص
ابداً منذ إنبثاقه من الأرض وهو ماجعله مصدر حيرة للباحثين .
https://www.youtube.com/watch?v=P5W1hRIgYK8 المصدر :
التحية العطرة اليك أيضا محمــد ^_^

المشكــلة ان تطبيق العلم التجريبي على أمور كهذه يستحيل وهو مايجعل اثبات هذا الكلام غير ممكن إطلاقا من ناحية العلم 🙂 فلم ولن يتم . وما أود الوصول اليه هو ان لا نعتمده على مجال التاريخ أبداً بل الى ضوابط أخرى
أما حفظ ثياب الرسول صلى الله عليه وسلم فهو لقدوسيتها فأعداء الإسلام موجودون في كل مكان و كمثال القزم الصومالي الذي كسر إنارة المسجد النبوي وقت العمرة نتيجة غفلة بسيطة .
بإستثناء بئر زمزم الذي جَهُلَ مصدره نتيجة أعمال التوسيع لهذا البئر حيث صعبت لتدفق مياه زمزم الذي لم ينقص
ابداً منذ إنبثاقه من الأرض وهو ماجعله مصدر حيرة للباحثين .
https://www.youtube.com/watch?v=P5W1hRIgYK8 المصدر :
التحية العطرة اليك أيضا محمــد ^_^

ما قلت أنه مسلمة هو وجود الأديان، لأننا نرى معتنقيها الآن
لكن الشخصيات الرمزية بها تظل موجودة فقط في أذهان أتباعها وكتبها الدينية، وهنا تضرب الموضوعية إن كنا سنعتمد على الكتاب الديني كمصدر وحيد
الأشخاص الآخرون هناك كنب تأريخية قديمة ودلائل أركيولوجية تحدد وجودهم من عدمه وكذا مؤلفات تنسب لهم ومع ذلك يبقى الشك دائما قائم، فهاته طبيعة العلم 🙂 ، أما عن محمد وثيابه وغيرها فالأمر جد مشكوك في صحته لأن السعودية متحفظة على ممتلكاته وعلى الكعبة وغيرها ولا تريد تعريضها لفحوص تاريخية وعلمية.. بالإضافة إلى التزوير التاريخي واللغوي الذي دائما يلحق ويربط دائما بالفقة والفكر الديني الإسلامي وعليه بنى بعض الخرافات، على عكس المسيحيين الذين كانوا شبه متساهلين في هذا (فحص الأناجيل التاريخية، فحص كفن يسوع وغيرها)
إلى حين وجود كلام صريح ودراسة تمحيصية حقيقية فكل ما يدعيه التاريخ الديني يظل غير مؤكد
تحياتي 🙂

ما قلت أنه مسلمة هو وجود الأديان، لأننا نرى معتنقيها الآن
لكن الشخصيات الرمزية بها تظل موجودة فقط في أذهان أتباعها وكتبها الدينية، وهنا تضرب الموضوعية إن كنا سنعتمد على الكتاب الديني كمصدر وحيد
الأشخاص الآخرون هناك كنب تأريخية قديمة ودلائل أركيولوجية تحدد وجودهم من عدمه وكذا مؤلفات تنسب لهم ومع ذلك يبقى الشك دائما قائم، فهاته طبيعة العلم 🙂 ، أما عن محمد وثيابه وغيرها فالأمر جد مشكوك في صحته لأن السعودية متحفظة على ممتلكاته وعلى الكعبة وغيرها ولا تريد تعريضها لفحوص تاريخية وعلمية.. بالإضافة إلى التزوير التاريخي واللغوي الذي دائما يلحق ويربط دائما بالفقة والفكر الديني الإسلامي وعليه بنى بعض الخرافات، على عكس المسيحيين الذين كانوا شبه متساهلين في هذا (فحص الأناجيل التاريخية، فحص كفن يسوع وغيرها)
إلى حين وجود كلام صريح ودراسة تمحيصية حقيقية فكل ما يدعيه التاريخ الديني يظل غير مؤكد
تحياتي 🙂

Mohamad Amine Elmir طبعاً التاريخ لا يمكن تطبيق المنهج التجريبي عليه وهذا ما يجعله غير علمي وصعب التتبع و لحسن الحظ كان هناك رجال كإبن خلدون – الأمازيغي عربي – بحثوا في هذا المجال و طوروه خير تطوير .
وجعله هذا الأخير خصوصا ! ذا ميول فكري حيادي لا ذاتي فأنشأ ما يعرف بعلم الإجتماع والذي يرجعه الغربيون الآن إلى ديكارت … حسناً هذا ليس موضوعنا صديقي محمد ^_^ ! ما أقصده ان تطبيق المنهج العلمي على التاريخ و العلوم الإنسانية هو إستحالة غير ممكنة لذا لا نعتمد عليه لإثبات حقائق تاريخية و إلا سننفي وجود حضارات قامت حقيقة وبقوة كالحضارة الرومانية السومارية حضارة مالي القديمة و المايا وما شابههم ثم ننفي الشخصيات بدأً من بوذا ومن سبقه و صولاً الى نابليون – نمت الزهور على قبور من عاصره – فبغياب الشهود و حتى بوجودهم سيصعب علينا تطبيق المنهج العلمي الإستقرائي التجريبي فهل يمكن أن نمسك بثورة كثورة الجزائر العظيمة والتي تعتبر أكبر ثورة في القرن الـ20 ونضعها في مخبر ونتابع الأحداث ؟ طبعاً هذا يستحيل لذا يعتمد التاريخ على وجود مخلفات التاريخ و ماورثه من كتب و آثار ! كثياب الرسول عليه الصلاة والسلام و قبره كمثال فقط او آثر مدينة تيبازة الرومانية كمثال آخر . فوضع شخصيات تركت آثر كبيرة و التي هي مسلمات كما قلت في جهة الشك و الخيال ليس صواباً تاما .

Mohamad Amine Elmir طبعاً التاريخ لا يمكن تطبيق المنهج التجريبي عليه وهذا ما يجعله غير علمي وصعب التتبع و لحسن الحظ كان هناك رجال كإبن خلدون – الأمازيغي عربي – بحثوا في هذا المجال و طوروه خير تطوير .
وجعله هذا الأخير خصوصا ! ذا ميول فكري حيادي لا ذاتي فأنشأ ما يعرف بعلم الإجتماع والذي يرجعه الغربيون الآن إلى ديكارت … حسناً هذا ليس موضوعنا صديقي محمد ^_^ ! ما أقصده ان تطبيق المنهج العلمي على التاريخ و العلوم الإنسانية هو إستحالة غير ممكنة لذا لا نعتمد عليه لإثبات حقائق تاريخية و إلا سننفي وجود حضارات قامت حقيقة وبقوة كالحضارة الرومانية السومارية حضارة مالي القديمة و المايا وما شابههم ثم ننفي الشخصيات بدأً من بوذا ومن سبقه و صولاً الى نابليون – نمت الزهور على قبور من عاصره – فبغياب الشهود و حتى بوجودهم سيصعب علينا تطبيق المنهج العلمي الإستقرائي التجريبي فهل يمكن أن نمسك بثورة كثورة الجزائر العظيمة والتي تعتبر أكبر ثورة في القرن الـ20 ونضعها في مخبر ونتابع الأحداث ؟ طبعاً هذا يستحيل لذا يعتمد التاريخ على وجود مخلفات التاريخ و ماورثه من كتب و آثار ! كثياب الرسول عليه الصلاة والسلام و قبره كمثال فقط او آثر مدينة تيبازة الرومانية كمثال آخر . فوضع شخصيات تركت آثر كبيرة و التي هي مسلمات كما قلت في جهة الشك و الخيال ليس صواباً تاما .

Castro Haroun ما قلته ليس بمعايير علمية تاريخية
هناك عشرات آلاف الفرضيات المنطقية و الممكن تفسير وجود المسيحية والإسلام والأنبياء بها من عدم وجودهم
الدين موجود وهذا من السلمات، لكن الأشخاص الرمزيين بهاته الأديان تبقى خيالية ومشكوكا فيها إلا حين وجود ما يدل تاريخيا عليها

Castro Haroun ما قلته ليس بمعايير علمية تاريخية
هناك عشرات آلاف الفرضيات المنطقية و الممكن تفسير وجود المسيحية والإسلام والأنبياء بها من عدم وجودهم
الدين موجود وهذا من السلمات، لكن الأشخاص الرمزيين بهاته الأديان تبقى خيالية ومشكوكا فيها إلا حين وجود ما يدل تاريخيا عليها

آخر نبيين كانا محمد عليه الصلاة والسلام خاتم المرسلين منذ 1400 عام
والمسيح عيسى بن مريم عليه السلام 2000 عام
وكلاهما تركا أثر وجود قاطع
فسيرة الرسول عليه الصلاة والسلام و صحابته و من تبعه من سلف والقرآن الكريم و الحجر الأسود بمكة
بينما المسيح عيسى عليه السلام فترك الإنجيل و سيرته الكاملة بشهادة أقوام رغم تحريف كلم الإنجيل
عن مواضعه ! .. يكفي أن نستدل بأمة المسيح عليه السلام الباقية و الكثيفة
وأخيرا امة محمد عليه الصلاة والسلام وكيف انتشرت وبنت حضاراة ضخمة بدأً من قبائل جاهلية لا تتصافح إلا بالسيوف ..
كلها يدل بلا شك على وجود النبيين السابقين واللذان أشارا الى وجود أنبياء سبقوهم و بأدلة معجزاتهم
و كدليل قاطع الأمم التي بقيت خلفهم كالدين اليهودي وبني إسرائيل و إسرائيل هو نبي الله يعقوب عليه السلام
و موسى عليه السلام رسول بني إسرائيل .
رغم ان الموضوع العلمي يجب أن يكون حيادياً أحياناً لينال بعض القراء مثلك صديقي ” محمد ”
إلا ان الأدلة كثرت و تراكمت فكيف تنفي حقيقة بقي أثرها وثبت وجودها ؟ على أساس الحيادية العلمية
والإبتعاد عن الديانات وهنا ستتصنع قرارك بإبعاد الدين فلا تصبح قريبا من الحقيقة من شئ و تنهار حياديتك
ومعه علمك .

آخر نبيين كانا محمد عليه الصلاة والسلام خاتم المرسلين منذ 1400 عام
والمسيح عيسى بن مريم عليه السلام 2000 عام
وكلاهما تركا أثر وجود قاطع
فسيرة الرسول عليه الصلاة والسلام و صحابته و من تبعه من سلف والقرآن الكريم و الحجر الأسود بمكة
بينما المسيح عيسى عليه السلام فترك الإنجيل و سيرته الكاملة بشهادة أقوام رغم تحريف كلم الإنجيل
عن مواضعه ! .. يكفي أن نستدل بأمة المسيح عليه السلام الباقية و الكثيفة
وأخيرا امة محمد عليه الصلاة والسلام وكيف انتشرت وبنت حضاراة ضخمة بدأً من قبائل جاهلية لا تتصافح إلا بالسيوف ..
كلها يدل بلا شك على وجود النبيين السابقين واللذان أشارا الى وجود أنبياء سبقوهم و بأدلة معجزاتهم
و كدليل قاطع الأمم التي بقيت خلفهم كالدين اليهودي وبني إسرائيل و إسرائيل هو نبي الله يعقوب عليه السلام
و موسى عليه السلام رسول بني إسرائيل .
رغم ان الموضوع العلمي يجب أن يكون حيادياً أحياناً لينال بعض القراء مثلك صديقي ” محمد ”
إلا ان الأدلة كثرت و تراكمت فكيف تنفي حقيقة بقي أثرها وثبت وجودها ؟ على أساس الحيادية العلمية
والإبتعاد عن الديانات وهنا ستتصنع قرارك بإبعاد الدين فلا تصبح قريبا من الحقيقة من شئ و تنهار حياديتك
ومعه علمك .

مقـــال جديد الفكر و مشوق حقا أعجبني ! ^_^
نظرية فيثاغورس لا زالت موجودة الى الآن و بإسمه
فيستحيل ان تخترع نظرية وتسمى على إسم شخص آخر
وهو مايثبت وجوده الى جانب بحوثاته وإنجازاته الجمة في الرياضيات .
في رأيي أضف جحا الى القائمة فجميع المصادر تتخبط حول حقيقته .

دا امككك الي مشكوك فيهاا

دا امككك الي مشكوك فيهاا

المقال غير دقيق لأن فيه مصادر بتتكلم عن حياة فيثاغورث و المقال هنا لم يذكر اي مصدر للمعلومات دي, رجاء مراجعة المقال و ذكر مصادر المعلومات دي لانه لا يمكن اعتباره مصدر ثقة في وضعه الحالي.
ثانياً لما نتكلم عن آرثر إن مالوش صور.. حضرتك في فترة ما في القرن السابع والتامن كانت في هجمة كنسية على الصور والأيقونات فكتير منها ضاع.
شكراً

وماذا عن الأنبياء؟ هم أيضا من الشخصيات المشكوك في وجودها تاريخيا

طيب و اكيلس

ضيف عندك خولة بنت الازور

ذو صلة